ولكن ما يهمنا الآن هو كيفية التعامل مع الطفل المعنف وكيفية تربيته وتحسين نفسيته وتفادي الآثار السيئة التي تنتج من جراء العنف الذي تعرض له الطفل.

للعنف آثار جمة على نفسية الطفل ونشأته وأخلاقه وحتى صحته، وتختلف تلك الآثار حسب نوع العنف الذي تعرض له، ولكن بشكل عام كلها آثار لا تحمد عقباها تظهر نتائجها على الطفل بعد التعرض للعنف مباشرة وتبعاتها تظهر على سلوك الطفل وشخصيته ونفسيته لاحقاً.