المقدمة :
ارتباط الإنسان بالمكان الذي ولد ونشأ فيه يجعله في نظره أجمل مكان في الوجود ، لا لأنه الأكبر والأفخم ولا لما فيه من أثاث وزينة وإنما لأنه المكان الذي أبصر فيه النور وترعرع فيه وبين أحضان أسرته ، تربطه به ذكريات جميلة ومواقف لا يجدها في أي مكان آخر .
وهذا ما سنلاحظه في درس اليوم ..
الأهداف التعليمية :
يتوقع من التلميذ في نهاية الدرس أن:
- يقرأ الدرس قراءة صحيحة ومعبرة مراعيا المدود والحركات .
- يختار المعنى الصحيح للكلمات الجديدة .
- يربط بعض المفردات بمرادفاتها وأخرى بأضدادها .
- يعين الأفعال بحسب حركة آخرها .
- يستخدم علامات الترقيم .
ختاماً : كُلٌ مِنَّا يُحِبُّ بَيتَهُ ويرَاهُ أَجْمَلَ بيتٍ في الْعَالَمِ ،فهُوَ المكَانُ الَّذي وُلِدَ فِيهِ ونَشَأَ في أحْضانِهِ وتَعَلَّمَ وَلَهُ فِيهِ ذِكْرَياتٌ لا تُنْسَى
التمارين:
اختر الإجابة الصحيحة:
[wp_quiz id=”4316″]نرجو من الأهل الكرام أن يتعاونوا مع أبنائهم في حل هذه الأسئلة مستعينين بمقطع الفيديو و شرائح البوربوينت.